نقص الصبغيات الجلدية، المعروف أيضًا باسم الوحمات الخالية من اللون أو السمرة الفاتحة، هو حالة شائعة تؤثر على مظهر البشرة والشعر والعينين. تنشأ هذه الحالة عندما ينخفض مستوى إنتاج الميلانين، وهو الصباغ المسؤول عن لون الجلد، بسبب عوامل مختلفة مثل الوراثة، النظام المناعي للجسم، التلوث البيئي، والإفراط في استخدام بعض الأدوية. الخلايا الصباغية، التي تنتج الميلانين، قد تتأثر سلبًا بالأدوية المثبطة للمناعة، مما يؤدي إلى نقص في إنتاج الصبغة. على الرغم من عدم وجود حل نهائي لهذه المشكلة، هناك طرق مؤقتة لإدارة الأعراض وتحسين المظهر الخارجي. تشمل العلاجات استخدام الأشعة فوق البنفسجية لتنشيط الخلايا الملونة في البشرة، والحقن الكورتيزوني لتقليل الاستجابة المناعية الزائدة. كما يمكن استخدام المكياج الخاص لإخفاء الشوائب الظاهرة على البشرة. يجب اختيار منتجات مكياج عالية التأثير وخالية من المواد الحافظة لمنع تفاقم الحالة بسبب حساسية البشرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- أريد أن أعرف كم الدية المحمدية في القتل الشبه العمد ؟ وماهي الكفاره ؟ ومن ومتى تكون واجبة وهل هي أو
- ذكرتم في الفتوى رقم: 5345، أنه يشترط لجواز المسح على الخفين والجوربين هو «أن يسترا محل الفرض وهو كل
- French Guiana's 1st constituency
- هل يجوز أن نسمي الولد باسم من أسماء الله دون تعريف, ككريم أو عزيز أو وهاب أو حميد عوضًا عن عبد العزي
- سبق وأن طلبت من سيادتكم فتوى وتم الرد عليها بالرقم: 133240، في 15/03/2010 بخصوص مبالغ علي لشركتي محم