في النص، يُطرح سؤال حول ما إذا كانت إجابة الزوج “ربما مطلقة لا أدري” تُعتبر طلاقًا. يُوضح النص أن الطلاق في الإسلام يقع إذا كان صريحًا، سواء كان جادًا أو مازحًا، وذلك استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، فإن إجابة الزوج “ربما مطلقة لا أدري” ليست صريحة في الطلاق، حيث لم يجزم بكلمة الطلاق. يُشير النص إلى أن الأصل بقاء النكاح إلا إذا نوى الزوج إيقاع الطلاق. في هذه الحالة، لم يقصد الزوج إيقاع الطلاق بهذه الجملة، بل أجابها حسب سؤالها. لذلك، لا يقع الطلاق في هذه الحالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استدرجت إلى الزنى وبإحدى المحارم وتم طلاقها كيف أتوب وأضمن قبولها وأحافظ عليها أقبلت على ذلك لإثبات
- سؤالي كالآتي: أنا حامل بتوأمين، سقط مني الأول، وبقي الثاني. ومن فترة إلى فترة تنزل مني نقط دم. هل صي
- هل العقيقة التي تذبح للمولود تحميه من عاهات الزمن ومن الوقوع في مكروه وتكون السبب في هدوء عن الحركة
- شيخنا الكريم، أنا شاب عمري 15 سنة، في العام الفارط في الدوام الدراسي كنت أضطر أحيانًا إلى الذهاب إلى
- هيلين هاثاواي بريتون