يتناول النص فتوى تتعلق بمصير الشمس والقمر في يوم القيامة، وهو موضوع يثير اهتمام العديد من المسلمين. يشير النص إلى وجود اختلافات في تفسير الأحاديث المتعلقة بهذا الموضوع، حيث يوضح أن هناك خطأ في ترجمة حديث ابن عباس، حيث تم تغيير “في صحته نظر” إلى “في إسناده نظر”. هذا التغيير يعكس التحفظ الذي يستخدمه بعض العلماء عندما يكون لديهم شكوك بشأن سند الحديث. يركز النص على أن الخبر المتعلق بمصير الشمس والقمر هو خبر باطل، مدعوم من قبل الشيخ الطبري بواسطة شخص مجهول الهوية معروف بوضع الأحاديث. كما يشير إلى أن الجزء الثاني من الخبر، الذي يتحدث عن وجود الشمس والقمر في النار، يحتاج إلى تدقيق أكبر بسبب عدم وجود سند ثابت له. يؤكد الفقهاء على أن الشمس والقمر ستكونان ملتويتين مكورتين في نهاية العالم، وأن إضافة وجودهما في النار هي زيادة محتملة وليست جزءًا أساسيًا من الحقيقة الدينية المعروفة. يهدف هذا الوصف إلى إظهار قدرة الله وعظمته بدلاً من كونه نظام عقاب للشمس والقمر. في الختام، يؤكد النص على أهمية الرجوع إلى مراجع معتمدة واستشارة خبراء الدين لفهم المعتقدات الإسلامية بشكل دقيق.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )- Abdullah
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لي أخ يخرج الريح أثناء جلوسنا في المجلس وعند نصيحتي له أن هذا الشيء
- أخي الكريم أنا متزوجة من تسع سنوات، ولدينا أربعة ذكور ونعيش بأحسن حال ولله الحمد، مشكلتي تتضمن أنني
- أتمنى مشايخي أشد حكم في هذه المسألة وأوسط حكم و أسهل حكم من غير إحالتي إلى جواب سابق. أتمنى ذالك لو
- أريد أن أعرف هل قيام الليل هو نفسه الشفع والوتر؟ وإذا كانا مختلفين كيف أصلي قيام الليل والشفع والوتر