ثقل اللسان هو عرض يؤثر على قدرة الشخص على التحدث بوضوح، ويمكن أن يكون مصحوباً بالغمغمة أو السرعة في الكلام. يمكن أن يكون لهذا العرض أسباب متعددة، بما في ذلك الإصابات الدماغية التي تؤثر على مناطق الدماغ المسؤولة عن الكلام واللغة، والسكتة الدماغية التي قد تؤدي إلى تلف في مناطق الدماغ المسؤولة عن النطق. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الاضطرابات العصبية والعضلية مثل التصلب الضموري الجانبي أو ضمور العضلات سبباً في ضعف عضلات اللسان والفم. الأعراض المرتبطة بثقل اللسان تشمل تغيير في مستوى الوعي أو اليقظة، الارتباك، الهلوسة، صعوبة في الذاكرة والتفكير، الشعور بالنعاس المستمر، فقدان تنسيق العضلات، الصداع، وتغيير مفاجئ في الرؤية. طرق علاج ثقل اللسان تتنوع حسب السبب الكامن وراءه. يمكن أن يشمل العلاج النطقي زيارة طبيب التخاطب لتعلم مهارات تساعد على التغلب على مشاكل ثقل اللسان، مثل تكرار الأصوات بشكل صحيح وإبقاء الفم خالياً من اللعاب الزائد. كما يمكن أن يساعد التكلم ببطء وممارسة تمارين الاسترخاء على تخفيف الضغط على عضلات الرقبة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام بعض الأعشاب مثل الحبة السوداء والزبيب مع الزنجبيل والمربى، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : البغرير- أرجو من سيادتكم التفضل بتقديم النصح والمشورة في هذا الموضوع.. ولكم جزيل الشكر، سؤالي هو: هناك سهم مت
- سبق وأن تزوجت ابنتي زواجا عرفيا من رجل لا يصلي وغير ملتزم وكان زواجها عرفيا ثم اضطررت إلى تسجيل عقد
- Lisa Scott-Lee
- أعاني من الوسواس في النية في العبادة عندما أريد الصلاة أو الذكر أو تلاوة القرآن, فعندما أريد أن أصلي
- أرجوكم أفيدوني بسرعة أرجوكم: كتبت السؤال في الفتاوى المتصلة، ولكن للأسف حولوني للبريد، وأنا أريد الس