في الإسلام، يُحظر استخدام هيدروكسيد الأمونيوم في صبغ وفرد الشعر إذا كان يسبب ضررًا للصحة العامة. وفقًا للفتاوى الشرعية، يجب التأكد من سلامة هذه المواد قبل استخدامها، حيث أكدت دراسة علمية أن مستويات عالية من الأمونيا يمكن أن تتسبب في تهيج الجلد وحساسيته. لذلك، يُنصح باختيار منتجات صديقة للبشرة لا تسبب آثارًا جانبية خطيرة. بالإضافة إلى ذلك، يجب مراعاة المعايير الشرعية أثناء عملية التصفيف، مثل عدم إظهار الجسم المغري لمن هم خارج دائرة المحارم. كما يُحرم استخدام هذه المواد بهدف تضليل الآخرين أو خداعهم. في النهاية، يتيح الإسلام حرية كبيرة في العناية بالصحة والظهور الجمالي طالما تم الالتزام بالحدود الشرعية وتجنب ما يؤدي إلى الأذى للنفس أو البيئة.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم عملية تجميل الأنف؟ فقد قرأت في بعض الفتاوى على موقعكم أنها تجوز إذا بلغت حد التشويه، وأثرت سل
- مجموعة هابلوغروب R1a1
- Prince-Bishopric of Augsburg
- صليت في مسجد يتبعون مذهب الحنفية فتعجبت لأنهم لايسدون الخلل وكلما حاولت أن أسد الفرجة التي بيني وبين
- تدفع الحكومة مبلغاً من المال شهرياً لطفل غير طبيعي (مغولي)، هل يجوز للأم التصرف بهذا المبلغ، مثلا أن