النص يوضح أن المرأة المسلمة ملزمة بستر وجهها وكفيها أمام الرجال الغرباء، استناداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية. يُشير النص إلى أن ارتداء الكمامة ليس بديلاً شرعياً للنقاب لأنه لا يستر كامل الوجه. ومع ذلك، يمكن استخدام الكمامة في حالات معينة حيث تعيق القيود الاجتماعية أو الحكومية ارتداء النقاب بشكل صحيح. لكن بالنسبة للسيدات اللواتي لديهن القدرة على اتباع أحكام الدين الإسلامي بشكل كامل، فإن ارتداء الكمامة لن يلبي متطلبات ستر الوجه والشفتين والأنف والعينين حسب السنة المطهرة. في هذه الحالة، تعتبر المرأة مخالفة للأمر الرباني وتعرض نفسها للإثم بسبب عدم طاعتها لأوامره عز وجل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كم سيئة يأخذها الإنسان عندما يسمع الأغاني؟ وشكرا
- أريدكم أن لا تحيلوني على أجوبة سابقة سؤالي: أنا موظف أتقاضى راتبا شهريا أقرض نصفه لأخي وأوفر نصفه ال
- هل موسى وعيسى وإبراهيم ـ عليهم السلام ـ وكافة الأنبياء الذين سبقوا نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم كا
- أصدقائي بعدما تدينت ابتعدت عنهم من غير قصد، بل شغلت بقراءة الكتب، ونحو ذلك، فظنوا أني تركتهم، ثم لما
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى "إكليل الزمن".