في الإسلام، يُباح اقتناء الكلاب لغرضين أساسيين هما الصيد والحراسة، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، هناك تفسيرات متعددة حول مدى توسيع هذه الرخصة. بعض العلماء، مثل الإمام النووي والعراقي، يرون أن تدريب الكلاب لهذه الغايات المشروعة جائز، خاصة عند التعامل مع الحيوانات الأكبر سنًا التي يمكن تعليمها مهارات البحث أو الدفاع. الأجر المتلقى على خدمات التدريب ليس مشكلة طالما أنها تتوافق ضمن الحدود الشرعية. ومع ذلك، يجب توخي الحذر بشأن أنواع أخرى من التدريب أو الاستخدام الذي قد يشجع بشكل غير مباشر على اقتناء الكلاب لأسباب غير مجازة. وينطبق نفس الأمر على رعاية وتعهد الكلاب التي لا تتناسب مع الأهداف المشار إليها سابقًا. مساعدة الآخرين في الأعمال المحظورة يعد مخالفاً لما أمر الله به في القرآن الكريم، مما يعني وجوب الامتناع عن المساهمة في أعمال تعتبرها الشريعة الإسلامية خاطئة. خلاصة القول هي أنه بينما يسمح الدين الإسلامي بممارسات معينة مرتبطة بالكلاب تحت ظروف محددة، إلا أنه ينبغي دائمًا التأكد من توافق تلك الممارسات مع الأحكام الشرعية لتجنب الوقوع في الفعل المحرم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- Alabama Crimson Tide men's basketball
- أوجه إليك سيدي مشكلتي، وأتمنى أن تساعدني في أقرب وقت شيخنا الفاضل. سأبدأ بلا مقدمات، وأعرض عليك قصتي
- وُلد مولود ليس له عضو ذكري، فظن أهله أنه أنثى، وتعاملوا معه على هذا الأساس، فلما بلغ، خشن صوته، وظهر
- أنا بصدد إنشاء موقع تجاري عبر الإنترنت. سيكون الدفع من قبل المشترين بالكردت كارد فيزا أو غيرها. هل ف
- أنا شاب في العشرين من عمري، يغريني الشيطان فأفتح الكاميرا لفعل الرذيلة مع اللوطيين -محبي الرجال - فم