في النص، يُوضح أن أخذ لقاح الكوليرا أثناء الحمل لا يعتبر محرمًا إذا لم يكن معروفًا أنه يؤدي إلى إسقاط الجنين. يُعتبر التداوي مباحًا في الشريعة الإسلامية، واللقاحات الوقائية مباحة أيضًا. ومع ذلك، إذا كانت الأم تعلم أن اللقاح قد يؤدي إلى إسقاط الجنين، فإنها تأثم بإسقاطه. في هذه الحالة، لا توجد كفارة عليها، ولكن يجب عليها التوبة إلى الله والندم على فعلتها. أما إذا كانت الأم تعمدت إسقاط الجنين بلا عذر شرعي، فإنها تأثم ويلزمها التوبة. وفي حالة إسقاط الجنين بعد يوم من الحمل، يجب عليها دية الجنين والكفارة، بينما لا توجد كفارة إذا حدث الإسقاط قبل يوم من الحمل.
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حججت أنا وزوجتي الحج قبل الفائت وكانت حائضا ولما طهرت بعد يومها الرابع من الحيض أي خامس أيام الحيض ط
- أريد أن أعرف كيف أكون حسن الخلق؟ وإذا أساء إلي شخص فهل أصبر عليه من باب الحلم أو أرد السيئة بالسيئة
- مؤسسة تربوية في مطلع كل سبت ترفع العلم الوطني بحيث يجتمع الأساتذة والتلاميذ حول سارية العلم ثم يقوم
- سمعت أن الكحول أحيانا تدخل في دهانات الحوائط والأخشاب والأبواب وكل الدهانات عامة، فهل كل ما حولي فى
- ما القدر الذي إذا مسح عليه من الخفين يعتبر مجزئًا؟ وهل يجزئ المسح بالأصابع؟ أم يجب المسح بالأصابع مع