يؤكد النص على أن التعليم العالي هو أحد أهم ركائز التنمية الاقتصادية في أي مجتمع. فهو يلعب دوراً محورياً في تطوير الموارد البشرية وزيادة الإنتاجية وتعزيز الابتكار والتنافسية. من خلال برامج التدريب المتخصصة، يوفر التعليم العالي المهارات المهنية التي تحتاجها أسواق العمل المعاصرة، مما يمكن الطلاب من المنافسة في السوق العالمية. بالإضافة إلى ذلك، يساهم البحث العلمي والابتكار في تحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف، مما يعزز من قدرة الدول على التنافس في الأسواق العالمية. كما أن التعليم العالي يعزز من تطوير القيادة والإدارة، مما يسهم في بناء مجتمع قادر على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: