تعاني العديد من النساء حول العالم من آلام الظهر المزمنة التي تؤثر بشكل كبير على نوعية حياتهن اليومية. هذه الآلام يمكن أن تكون ناتجة عن عوامل متعددة، بما في ذلك التقلبات الهرمونية خلال دورة الطمث الشهرية، والتي يمكن أن تؤدي إلى شد عضلي وتورم في منطقة الحوض، مما يسبب ألمًا في أسفل الظهر. بالإضافة إلى ذلك، فترات الحمل والإرضاع الطبيعي تخضع للمزيد من التحولات الهرمونية التي تشكل ضغطًا إضافيًا على العمود الفقري. نمط الحياة والعمل المكتبي المقعد لساعات طويلة يساهم أيضًا في آلام الظهر، حيث يؤثر سلبًا على استقامة الجزء السفلي من الظهر ويؤدي لتصلب العضلات والتعب. حمل الأحمال الثقيلة وعدم ممارسة النشاط البدني الكافي أو اتباع نظام غذائي غير صحي يزيدان من الضغط على العمود الفقري. هناك أيضًا أمراض صامتة مثل التهاب المفاصل الصدفي وداء رينود وأورام الغدة الدرقية التي ترتبط بآلام الظهر. للتعامل مع هذه الآلام، يمكن استخدام مجموعة واسعة من الخيارات العلاجية مثل تناول المسكنات والأدوية المضادة للالتهاب، والتمارين العلاجية تحت إشراف مختص، وجلسات الفيزيوثيرابي باستخدام موجات فوق صوتية وعلاجات حرارية. كما يمكن تحسين النوم والاسترخاء باستخدام وسائد خاصة لدعم شكل وحجم الرأس والرقبة. الوقاية تعتمد على تب
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربى- تعرفت على زميلتي في العمل، وذهبنا لزيارتهم في البيت بعد موعد مع والدها، خرجنا من عندهم والوالدة غ
- جون الثالث ملك هولندا
- لو اضطر الإنسان للسرقة ثم تاب عنها فكيف يكفر عن سرقاته لو لم يكن يعلم المسروق؟ وهل يكون هذا دينا علي
- يتملكني أحيانا إحساس بالسعادة والرضا والراحة النفسية ، و أحيانا إحساس بالقلق والخوف من عدم رضا الله
- أمامي وظيفة عقارات في دولة يكون فيها تأجير الشقق سنويا لغير المسلمين، ويقيم في الشقق صديق مع صديقته،