في النص، يتم التركيز على إعادة النظر في عقد الزواج بين المصري والسوري وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث يُشير إلى أن هناك جوانب أساسية يجب مراعاتها عند إبرام عقد الزواج. أول هذه الجوانب هو الإيجاب الذي يأتي من الولي، وهو في هذه الحالة الأب، والقبول من جانب الزوج. ومع ذلك، يُلاحظ أن عملية تسجيل الزواج في مصر قد تجاهلت بعض هذه الجوانب، مثل عدم وجود صيغة واضحة لإتمام العقد أمام شهود. يُعتبر هذا الأمر غير مستحب من قبل العديد من العلماء المحافظين بسبب صعوبة التحقق من الأصوات والتأكيد على الهوية. لحل هذا الوضع، يُقترح التوجه إلى أحد المساجد أو دور الفتوى المعتمدة مع شاهدي عدلين وشيخ قادر على القيام بعملية العقد بناءً على التعليمات الدينية. يجب التأكد من حصول جميع الأطراف المعنية على نسخة طبق الأصل من الوثائق الحكومية المتعلقة بالعقد السابق. العملية تتضمن إعلان الشيخ عن قبول والدك لخطبة ابنه لك ولقبول خطيبك لها بحضور جميع الأطراف المعنية بما فيها الشاهدان العدلان. بهذه الطريقة، يمكن ضمان إنجاز عقد الزواج بصورة شرعية وقانونية تمامًا، وتلبية كافة المواصفات والمبادئ المنصوص عليها داخل النظام القانوني للدولة وكذلك الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْ- ما هو حكم حلق السوالف؟ وهل هو من القزع؟ مع العلم أن إطلاق اللحية سنة، فهل هناك قزع في اللحية؟.
- تعرفت على فتاة عن طريق الأنترنت، وتقابلنا بعد أن تكلمنا لمدة عامين خلال تواجدها بمصر، حيث إنها مصرية
- Newcastle Libraries
- كيف يمكن لإنسان أن يقود نفسه ومن فضلك الإجابة تكون عملية نظرية وعلى شكل عناوين
- قبل كل شيء أشكركم جزيل الشكر على الإصغاء والمساعدة.. وجزاكم الله كل خير، سؤالي محرج بعض الشيء أنا فت