إرث الطفولة رحلة تاريخ اليوم العالمي للطفل تبدأ من مؤتمر الأمم المتحدة لعام بشأن حقوق الطفل، حيث تم اعتماد اتفاقية الحقوق الاجتماعية والثقافية والاقتصادية للأطفال. بعد ثلاثين عامًا من الدبلوماسية الدولية المكثفة، صدرت إعلان قمة العالم حول الطفل، الذي تضمن الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل. هذه الاتفاقية، التي اعترف بها أكثر من 190 دولة، تؤكد على أهمية الحماية والتقدير الدولي للحقوق الأساسية للأطفال. مع مرور الوقت، تطور اليوم العالمي للطفل ليصبح نهجًا شاملاً يعنى بالرفاه العام للأطفال في مختلف جوانب حياتهم، بما في ذلك المنازل والمدارس والملاعب ومواقع العمل وحتى الإنترنت. هذا اليوم يذكّر الجميع بأن الأجيال القادمة يجب أن تتمتع بحياة صحية وسعيدة مليئة بتحقيق الذات والفرص المتاحة لكل فرد دون تحيز. في المستقبل، سيستمر النضال لتحسين ظروف حياة الأطفال في مجالات التعليم والصحة والحماية من الاستغلال والإساءة. اليوم العالمي للطفل يبقى رمزًا لهذه الرؤية المشتركة والدعوة للحفاظ عليها وتحقيقها بشكل فعال عبر العالم كله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطة- خضعت لعملية قيصرية بالشهر السابع من حملي، وأنجبت طفلي في ذلك الوقت لأنه كان مريضا، وأكد جميع الأطباء
- هل علي إثم إذا كان المصلي بجانبي يرفض إلصاق قدمه بقدمي وكلما قربت قدمي منه أبعد قدمه عني وتصبح بيننا
- ماحكم الغش بالألعاب الإلكترونية؟ مثل ألعاب البلاي ستيشن والإكس بوكس؟
- ما حكم الإمام الذي قام بدون أن يسلم في الركعة الأخيرة من صلاة العشاء وقام يصلي الشفع والوتر وبقي الم
- Electoral district of Kingsley