صلاة النبي وجبريل هي عبادة مستحبة في الإسلام، حيث يُشجع المسلمون على الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم بشكل مستمر. هذه العبادة تُعتبر وسيلة لتفريج الكروب وذهاب الهموم وتلبية الدعوات. يُشير النص إلى أن جبريل، الملاك الذي بشر النبي بالثواب الكبير لهذه العبادة، قد يكون له دور في هذا السياق. لا يوجد تحديد محدد لعدد مرات الصلاة على النبي خلال اليوم، ولكن الصحابي أبو عبيدة بن كعب طلب التوجيه حول كيفية جعل جميع صلاته موجهة نحو الرسول الكريم، فأجابه النبي بأن الله سيباركه بإزالة همومه وغفران خطاياه إذا فعل ذلك. وفقاً لحديث رواه مسلم، كل صلاة يضعها أحد المسلمين على رأس النبي تعادل عشر صلوات منه عند الله عز وجل. بالتالي، حتى مجرد قول “اللهم صل على محمد” أو “صلوات الله عليك يا محمد” سيكون مؤيداً بعشرة صلوات من قبل الرب نفسه.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب قضاء الصوم قبل شهر رمضان التالي؟ أم إن هناك رأيًا يقول بجواز قضائه ولو بعد رمضان؟ مع الأدلة -
- قرأت كتاب: الأوراد والليالي ـ لمحي الدّين العربي ووجدت فيه خيرا كثيرا، لكنّ صديقة لي طالبة شريعة حذّ
- ورد عن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أن البر يطيل في الأعمار. ما هو البر؟ و هل يشمل جميع الناس أم
- تاخيوريس
- قطار هارب