يُناقش المقال “التوازن بين الرفض والإبداع في التمرد الفني” طبيعة التمرد الفني كعملية شاملة تتضمن جانبين رئيسيين: الرفض والإنشاء. يشدد المشاركون على ضرورة الاعتراف بأهمية كلا الجانبين، حيث يُعتبر الرفض محفزًا للتغيير الثقافي والفكري، ويُساعد الفنان على تحديد نقاط الضعف في النظام القائم، بينما يُعد الإبداع العمود الفقري لعملية البناء الفني الجديدة.
يرى العديد من المشاركين مثل عبد الولي بن العابد ومنال بن عمار وأ زهري الزياني وعبد الخالق بن موسى، أن التركيز على جانب واحد دون الآخر قد يؤدي إلى فهم غير كامل للتمرد الفني. تُؤكد علياء العياشي ومنال بن عمار دور الرفض كمحفز للتغيير الثقافي والفكري، لكن مع الاعتراف بأهمية الإبداع في بناء عالم فني جديد. أفنان الشرقاوي تصر على ضرورة دليل جديد وتحويل فكري بعد مرحلة الرفض، لكي لا تظل مجرد حركة عفوية دون هدف محدد. يُقترح بالتالي أن التوازن بين الرفض والإبداع هو مفتاح تحقيق تأثير أقوى وعمق أكبر في العمل الفني.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنا- أشكركم على مجهوداتكم التي تبذلونها في سبيل نشر العلم، وأرجو الله أن يكون ذلك في ميزان حسناتكم. أنا ط
- أنا خريج إحدى الجامعات، رزقني الله عز وجل بعمل محترم في إحدى الوزارات وبعد أن عملت بها لمدة سنة، اكت
- أستفسر من فضيلتكم عن جواز تربية كلب الحراسة في شقة. وأحيطكم علمًا بأنني أشتغل عامل حراسة، وللأسف فأن
- لدي صديقات في المدرسة، لا يأتين إلي إلا وقت حاجتهن فقط، ولا يلتفتن إلي عندما تنتهي حاجتهن. فما
- أعمل في محافظة بعيدة عن المكان الذي نعيش فيه ـ أنا وزوجتي وطفلتان لنا ـ ونظام عملي سبعة أيام عمل في