في النص، يُوضح أن الشخص الذي يحلف يمينًا ثم يحنث فيه، سواء بعدم فعل ما حلف عليه أو بفعل ما حلف ألا يفعله، يجب عليه أداء كفارة يمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين من أوسط ما يُطعم به أهله، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، أو صيام ثلاثة أيام إذا لم يتمكن من أي من الخيارات السابقة. النص يؤكد أن الجهل بوجوب الكفارة لا يعذر الشخص من أدائها، لأن الجهل الذي يعذر به المكلف هو الجهل بالحكم نفسه وليس بما يترتب على الحكم. لذلك، حتى لو كان الشخص غير عالم بوجوب الكفارة عند حنثه في اليمين، يبقى عليه أداء الكفارة.
إقرأ أيضا:الأندلس العربية الاسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم التصوير والصور؟ وهل بعد التوبة يجب الاحتفاظ بالصور أم تمزيقها وحرقها؟ علما أنها صور للزوجة ول
- تخرجت من كلية الهندسة، وبدأت أبحث عن عمل, وجدت عملا عند مقاول بناء لديه مكتب للتخطيط المعماري. في ال
- عندى بعض الأسئلة في الزكاة: أولا: لو فرضنا أن مقدار85 جراما من ذهب الواجب فيهم الزكاة هو ثلاثون ألفا
- أنا فتى عمري 16 عامًا، ولكن أشعر أنه يوجد نقص في ديني ودنياي، وكل ما أريده هو فقط معرفة شيءٍ يساعدني
- نابلس (يوتا)