في الشهر الثاني من الحمل، قد تبدأ الأمهات المقبلات في التفكير بشأن معرفة جنس الجنين. على الرغم من أن تحديد الجنس بدقة لا يكون ممكنًا حتى الأسبوع العشرين تقريبًا، إلا أن بعض التقنيات والأعراض قد توفر دليلًا مؤقتًا. تشمل هذه الطرق الطبيعية علامات الجسم الأم، مثل التقلبات الهرمونية المميزة التي قد ترتبط بجنس الجنين وفقًا للأساطير المتوارثة، وشكل الرحم الذي يعتقد البعض أنه يمكن أن يشير إلى جنس الجنين. ومع ذلك، يجب اعتبار هذه العلامات مجرد أساطير شعبية ولا تعتمد عليها بشكل مطلق. بالإضافة إلى ذلك، تشتهر الجدات بمقدرتهم على تخمين جنس الأحفاد بناءً على تغيرات في شهية الحامل ورغبتها الغذائية وخصائص مظهرها الجسدي. ومع ذلك، يبقى هذا المجال ضمن العلم الشعبي دون دليل علمي يؤكد صدقه. بعد مرور حوالي 12 أسبوعًا من الحمل، تصبح الأشعة فوق الصوتية هي الوسيلة الدقيقة الوحيدة لتأكيد جنس الطفل بإظهار الأعضاء التناسلية الخارجية بوضوح. كما توجد اختبارات دم تبحث عن علامات خاصة مرتبطة بكل جنس، ولكنها أقل موثوقية مقارنة بالأشعة فوق الصوتية.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقية- طلقت عند المأذون طلقة بائنة ورجعت لزوجى قبل انتهاء شهور العدة من غير الرجوع إلى المأذون وكتابة عقد ج
- سوخوي سو34
- أنا طالب علم مبتدئ وأنا أدرس الآن في ثلاثة أصول، المشكلة هي أنني عندما أحاول المراجعة أبدأ بالتسميع
- زوجة توفي زوجها ولديها منه بنت واحدة وله أخت شقيقة واحدة فقط هل أهل الزوج من الأعمام والأخوال وأولاد
- سؤالي هو: منذ عدة سنوات والوسواس يلاحقني، وقد أتعبني كثيرا، وباختصار سيدي : بدأ معي الوسواس بأنه يأت