في الإسلام، تُعتبر زيارة المرضى وعافيتهم عملًا صالحًا يجلب الثواب الكبير. الحديث النبوي الشريف يوضح أن من يزور مريضًا ويجلس معه، فإن الله يغفر له ذنوبه وتدعو له الملائكة بالرحمة. هذا الفعل الرحيم ليس مقتصرًا على الأقارب أو المهنيين الصحيين، بل يشمل جميع من لديهم نوايا حسنة. الأعمال تُقدر بما فيها النيات، كما جاء في الحديث القدسي “إنما الأعمال بالنيات”. لذا، يمكن لأي شخص يعمل في مهنة تتعلق بصحة البشر أن يقصد بتعاملهم مع مرضاهم تحقيق البر والإحسان، بالإضافة إلى تنفيذ واجبات وظيفتهم. هذه النية ليست مجرد إضافة جميلة للعادة اليومية، بل هي جزء أساسي منها. إنها تحفز المحبة والتسامح تجاه الآخرين، وتعكس روح التعاطف والرحمة التي دعا إليها الدين الإسلامي. كما أنها توفر الفرصة لإضافة طبقة أخرى من الخير إلى عملكم الدنيوي، وهو أمر مقدر بشدة في العقيدة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتة- ما هو الصواب وماذا أفعل و كيف أتوب بعد ما أفطرت عمدا- شتم, سب, زنيت, أكلت, شربت,شتمت أمي,أبي وضربت و
- عملت في إحدى الشركات لفترة قصيرة، ثم استقلت، وقد قصرت في عملي خلال هذه الفترة بسبب الضيق النفسي، وال
- بسم الله الرحمن الرحيم صديقتي انسحبت من الكلية ولم تخبر الكلية بذلك، ولها مكافأة في البنك لم تسحبها
- امرأة تزوجت من رجل وبعد مضي مدة وإلى الآن لم تنجب أولادا . اضطر الزوج إلى التزوج بثانية وقد أنجبت له
- أنا مخطوبة لشاب ويربطني به عقد شرعي أردت تعلم السياقة طلبت منه فوافق تجاوزت المرحلة الأولى بنجاح وعن