يتناول النص حكم استخدام الليزر في عمليات التجميل، مع التركيز على توريد الشفاه باستخدام الليزر. يُسمح باستخدام الليزر لإزالة عيوب ولون طبيعية بشرط عدم تغيير الخلقة الأصلية للإنسان. ومع ذلك، تُعتبر عمليات التجميل التي تهدف إلى تغيير خلق الله بشكل مصطنع بغرض التحسين فقط محظورة. يعود سبب حرمة هذه العمليات إلى أنها تعد تعديًا على حكم الخالق سبحانه وتعالى، حيث يحذر القرآن الكريم من اتباع الشيطان الذي يقود البشر إلى الانحراف عن طريق الحق. يُعتبر توريد الشفاه باستخدام الليزر مثالاً على هذه العمليات المحظورة، حيث يُنظر إليه كتدخل غير ضروري في خلق الله. يُشير النص إلى أن مثل هذه العمليات تمثل تحدياً للدعاة والقضاة الذين يجب عليهم تقديم تفسيرات مبسطة لمدى خطورة هذه الممارسات على المجتمع الإسلامي. كما يُحذر النص من أن السماح بمثل هذه العمليات قد يفتح الباب أمام ابتكار طرق أخرى مشابهة، مما يصعب مراقبتها أو تحديد حالتها القانونية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟- أمي مريضة بمرض عجز الأطباء عن شفائه، وجدت طبيب أعشاب مشهور، يبيع دواء على الإنترنت له علاقة بمرض أمي
- لقد سمعت أن من قرأ سورة يس 40 مرة ويدعو الله- تعالى- فإن ربه يستجيب له فهل هذا صحيح ؟
- أقوم بعمل تحصيل (بوليصة) وأتعامل مع طرفين: الطرف الأول: عبارة عن مكتب يتعامل مع مركبات للنقل من المي
- أريد شرح هذا الحديث ملخصاً في نقاط وباختصار شديد (حدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن وهب قال: أخبرني يونس
- قريبي لا يصلي أبدا وهو في حالة غيبوبة والدماغ لديه ميت وابنته حامل في الشهر الثامن وتعلم أن الحامل ص