في الإسلام، هناك أدعية محددة ترتبط بأوقات وأفعال معينة، مثل دعاء ركوب السيارة أو دخول المسجد. إذا نسي المرء هذه الأدعية أثناء وقوع الحدث، يمكن أن يقولها إذا كان السبب لا يزال قائماً، مثل تذكر دعاء ركوب السيارة قبل الخروج منها. أما إذا تذكر الدعاء بعد انتهاء الحدث، فلا فائدة من إعادة قوله لأن الدعاء يفقد أهميته الخاصة المرتبطة بذلك الحدث. هذه الأدعية تُصنف كنوافل ذات أسباب، ولا تُعاد بعد فوات سببها الأصلي. على سبيل المثال، لا يُعاد دعاء تحية المسجد إذا تأخر الشخص عن أدائه بعد الوقوف لفترة طويلة. ومع ذلك، هناك أعمال خيرية أخرى تُعتبر نوافل عامة، وهي مستمرة بغض النظر عن ارتباطاتها الزمنية القصيرة المدى. هذه النوافل العامة مهمة لحماية وتحصين الفرد ضد أي ضرورات محتملة في الحياة. اتباع سنة النبي محمد والتواصل المستمر معه عبر الاستغفار والتقرب إليه هي أفضل سبيل للحماية الروحية والصحة النفسية والثبات أمام ابتلاءات الحياة المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)- سؤالي لدى طفلة أنظفها بالمناديل من النجاسة وذلك عند دخولها الحمام لأنها مريضة بتحسس في جسمها فهل جلو
- فقد كان من بعض المشايخ المعتبرين إنكار القاعدة العلمية: أن المادة لا تفنى ولا تستحدث، وأن العلماء سي
- هل إشعال الشموع في المنزل بغرض الزينة، والرائحة الطيبة يجلب الجن والشياطين؟
- أنا امرأة تزوجت قديمًا من رجل لديه أبناء من زوجته الأولى, وخلال فترة زواجنا تزوج أحد أبنائه من امرأة
- هل يجوز لغيرالمسلمين المسئولين عن الدفن{عمال المقابر} لحمل ودفن المسلمين. حيث يقوم المسلمون بالغسل و