يحتفي هذا النقاش، الذي ضمّ رابي سعيد وخولة بوزرارة وأمل الجبلي وهاجر القروي، بموضوع حساس هو التوازن بين تقدم التكنولوجيا وحماية حقوق الإنسان. رغم الإشادة بـ”النمو الكبير وتحسين الخدمات الأساسية” التي يمكن أن توفرها التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، يُؤكد المشاركون على ضرورة منع تجاوز هذه التقنيات “الحدود الأخلاقية والإنسانية”. لا تكمن الحلول في “القِيادة المرنة والمبادرات المستقبلية” وحدها، بل يشدد الجميع على الحاجة إلى “تشريعات رقابية صارمة وضوابط قانونية” تُحدّ من الاستخدام السلبي للتكنولوجيا.
يُعتبر القانون – بحسب المشاركين – “العنصر الأساسي” لحماية حقوق الأفراد ومنع تراجع المجتمع نحو “الاستخدام التكنولوجي غير الأخلاقي”. يتمثل هدفهم في تحقيق “موازنة متوازنة ومستنيرة” تعطي الأولوية لكل من الابتكار التكنولوجي واستفادته، مع ضمان سلامة وحقوق كل فرد ضمن مجتمع مستقر ومتنامٍ.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الرابع :الدروس والعبر في حوادث البشر- Felipe Codallos
- ماهي الأوقات التي تكره فيها الصلاة؟ ماهي الأوقات التي تحرم فيها الصلاة؟
- قبل أن أتزوج زوجي كان عنده بنت، وعند خطبتي اتفق مع أهلي ألا يحضرها إلي، وبعد 3 سنين من زواجنا طلب زو
- أنا أخرج زكاة مالي بحساب ما أملك في أول ذي القعدة من كل عام حتى الأموال التي استلمتها من راتبي لهذا
- بعد موت جدتي -رحمة الله عليها- تنازعت الأخوات في الميراث، وبعد أخذ كل واحدة حقها، شعر ثلاثة منهن بظل