في حالة وفاة الأب الذي كتب المنزل باسم الأم لتجنب إرث ابن العم، ثم وفاة الأم التي أوصت بإعادة حقوق أهلها، يجب اتباع الضوابط الشرعية لتوزيع الميراث بشكل عادل. وفقًا للشريعة الإسلامية، لا يجوز منع أي ورث عن حصته المشروعة. في هذه الحالة، حيث يوجد زوج وثلاث بنات وابن عم، يتم تقسيم العقار كالآتي: تحصل الزوجة على الثمن من مجموع العقار، بينما تستحق البنات نصف المتبقي وهو الثلثان. أما ابن العم فيحصل على الجزء الأصغر من العقار، والذي يعادل خمس مساحة العقار. هذا التقسيم يعكس العدالة المنصوص عليها في الشريعة الإسلامية فيما يخص توزيع ميراث الموتى بين أقاربهم الأحياء.
إقرأ أيضا:كتاب معجم الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أبلغ من العمر 19 سنة، وقعت في حب فتاة، حيث أرى فيها شريكة حياتي، ومستقري، وسندي، ورغبتي هي ا
- أنا متزوج من 15 سنة وعندي مشكلة كبيرة باختصار هي زوجتي كنت أتحايل عليها لأخذ حقي في الفراش وكان يستغ
- أنا مدرس ومسألة الأوراق الملقاة في سلة المهملات التي قد تحتوى علي آية قرآنية أو حديث شريف أو اسم من
- كيف الحل في شأن العقد الذي عقد لنا أبي بغير اسمه الحقيقي لأنه اشترى التأشيرة قبل ست عشرة سنة، اسمه ب
- إدْمُند تودور، دوق سومرست