في النص، يُشير إلى أن الجنة والنار هما من الأمور الغيبية التي تتجاوز حدود تصوراتنا وإدراكنا الحسي. يُوضح أن الله سبحانه وتعالى جعل الحياة الدنيا ميدان اختبار للبشر، حيث يتم تجلي الاختيار والإيمان أو الكفر. لو كانت الجنة والنار من مظاهر العالم الحسي، لما تحقق هدف التجربة الإنسانية، لأن الظلم والمعاناة الواضحة للجميع ستفقد البشر حرية اختيار طريق الحق والخير. يُذكر النص أن تخيل الجنة والنار ممكن ولكنه محدود بسبب طبيعة الأمور الغيبية التي تتخطى حدود تصوراتنا. حتى الوصف التفصيلي في النصوص المقدسة والأحاديث النبوية الشريفة يبقى أقل من الواقع الحقيقي للجنة والنار. يُشير الحديث الشريف إلى أن الله أعد لأهل الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، مما يؤكد أن جمال ورخاء الجنة يتجاوز التصوير والتخيّل. لذلك، يُعتبر الإيمان بالأمور الغيبية شرطًا رئيسيًا لدخول باب الإسلام الواسع والأخلاقي.
إقرأ أيضا:كتاب الجغرافيا الحيوية- أسماء الأنبياء تكون على الأوراق التي تلقى على الأرض فهل يجب أن نحرقها أو ماذا نفعل؟ أنا عندما أرى مث
- دورتي مدتها خمسة أيام وبعدها بيوم أو يومين تنزل إفرازات ساعات بيضاء وصفراء لمدة ثلاثة أو أربعة أيام،
- "أخوة" لأليس إن تشينز
- أبي عنده محل تجاري في أحد الأسواق، وهذا المحل ليس ملكًا ولكنه إيجار، وهذا الإيجار قديم من سنة 1960،
- كنت أعمل في مطعم، والمدير وأمناء الصندوق والنوادل متفقون على السرقة، ومن لا ينضم لهم من العمال يبتزو