صلاة الوتر في الإسلام هي سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتتميز بفضائل عظيمة. إذا قرر المرء أن يصلي الوتر بتسع ركعات، يمكنه اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم كما جاء في حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. تبدأ الصلاة بالاستعداد لها، ثم يصلي تسع ركعات متتابعة دون جلوس بينها إلا للتشهد والتسليم. الجلوس للتشهد ليس واجباً، ويمكن أداء التسع ركعات بتشهّد واحد. كما يمكن أداء ثلاث عشرة ركعة، يوتر منها بخمس، مع تشهدين اثنين، بناءً على القياس من صلاة الفرض. في حال الشك أو الخطأ في الصلاة، يُستحب سجود السهو قبل السلام، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم عندما نسي شيئاً في صلاته. يُنصح دائماً بالاستشارة مع علماء الدين المحليين للحصول على فهم دقيق حول كيفية أداء الوتر بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لم أتمكن من صلاة الفجر لأنني كنت جنبا ورجعت من دوامي ظهراً لأغتسل فهل أصلي الظهر أولاً أم أقضي ص
- كيف أكون صديقة في الله؟
- هل يجوز أن أشتري لنفسي، ولكن بصيغة الغائب، كأن تكون هنالك بضاعة للبيع، أو عرض لإنجاز عمل، فأقول لصاح
- أعيش في مجتمع غير إسلامي، وقد أسلمت، وأريد إن شاء الله الزواج بمسلم، ولا أعرف إن كان علي أن أتأكد أن
- Elazar Shach