تُرخص السنة النبوية للأهل بتناول ثلث لحم الأضحية، وبيع الثلث الآخر وتصدق بالثلث المتبقي، كما في حديث عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. سمح الرسول الكريم أيضاً باستعمال لحوم الأضاحي لبناء المساجد وحفر الآبار وغيرها من الأعمال الخيرية، مع أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه نهى عن الاكتناز من اللحوم فوق ثلاثة أيام، فممكن استخدامها لأغراض خيرة حتى بعد تلك المدة. من خلال ذلك نرى أن الشريعة الإسلامية تشجع العطاء والتبرع دون تحديد نسبة محددة، بل تأتي أهمية روح الكرم والعطاء وفق قدرات كل شخص.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في شركة لها تعاملات مع يهود ونصارى فهل هذا حرام؟
- لقد ذكر في فتوى رقم 233386 أن «نسيان القرآن من الذنوب» إذا كان نسيان القرآن من الذنوب أليس من الأفضل
- Zhangixalus
- تحصلت على شهادة جامعية بدون حصولي على الشهادة الثانوية أي أني زورت الشهادة الثانوية التي لم أحصل علي
- أنا شاب عمري 36 عاما أنعم الله علي بأداء فريضة الحج عام 2007 وعندي سؤالان: الأول: عندما خرجنا من عرف