في النقاش حول الإنترنت كمنصة للدفاع عن الإسلام، يطرح أمامة الشريف فكرة أن الإنترنت ليست مجرد أداة للدعاية الإسلامية، بل هي فرصة لاختبار صحة العقيدة الإسلامية. يرى الشريف أن الشريعة الإسلامية مبنية على التوافق والاعتدال، مما يجعل من الضروري للمسلمين عدم الخوف من مناقشة أفكارهم علناً. يشدد على أن التكنولوجيا ليست عدواً، بل هي فرصة لإظهار قوة الفكر وضمان فهم صحيح لقيم الإسلام الأساسية. بدلاً من استخدام الإنترنت لأهداف دعائية بسيطة، يقترح تحويل هذه المنصات إلى ساحات مفتوحة للمناقشة الهادفة والتساؤلات الحرجة. توافق سهام بن عمر وإليان الديب ومروان المدغري مع هذه الفكرة، مؤكدين على أهمية استثمار الإنترنت في نقاشات هادفة ومعلومات دقيقة حول الإسلام. يرون أن الحوار الهادف والمتوازن يمكن أن يساعد في بناء مجتمع مسلم قادر على مواجهة تحديات العصر الحديث بثقة وعزم. كما يشيدون بضرورة الدفاع عن قيم الإسلام دون الانزواء، مستخدمين الإنترنت كمنصة لإظهار جمال تعاليم الإسلام وقوة منطلقاته.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالمية- أنا عندي سؤال فقهي مهم وهوإذا وجد في مسجد خليفة المسلمين ورجل فقيه يحفظ من القرآن أكثر من الخليفة فم
- يقول النبي صلى الله عليه وسلم: أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة، ولذلك أريد أن أصلي صلاة السنة ا
- إذا كان النصارى يتمسكون بالقرآن الكريم كدليل على ألوهية المسيح (حاشا لله)، أتنطبق عليهم الآية التي ت
- NAGA
- كان هناك خلاف بيني وبين أمّي، وخلال الحديث جاء ذكر زوجتي، فانفعلت، وقلت لأمّي: إذا أردت أن أطلّق زوج