النص المتقدم يؤكد حرمة مسابقة الإمام في الصلاة، سواءً سبقه المأموم أو توافقه، حيث تعتبر هذه الفعلة محرمة ومبطلة للصلاة. يرى النبي صلى الله عليه وسلم أن أسلوب متابعة الإمام في جميع أفعال وأقوال الصلاة هو الأفضل، فلا يجوز للمأموم الاختلاف عليه وتنقلاته بعد تنقلات الإمام. الاقتداء والاتباع بالإمام يعتبر من ركن صحة الصلاة، ويؤكد النص على ضرورة أن يتبع المأموم إمامه في جميع أفعالها، وأن لا يسبقه أو يوافيه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- (كذب المنجمون ولو صدقوا) أم (كذب المنجمون ولو صدفوا)؟ وهل هي حديث أم مقولة؟
- ما حكم بيع الدولار بالشيك العادي، وليس الصك المصدق؟ بمعنى أن أستلم الشيك من صاحب الحساب، وأعطيه دولا
- دليل على تحريم الاحتيال علي ولي الأمر؟
- أريد فتوى في قصتي يا شيخ. عندما كنت في عمر 12 ذات يوم كنت خارج البيت، وفي الليل رجعت؛ فوجدت دما نازل
- تحويل وايلي للتبتية