تحديد جنس الجنين هو عملية تثير اهتمام العديد من الأزواج بعد الإخصاب، حيث توفر معلومات هامة للرعاية الصحية قبل الولادة. هناك عدة طرق لتحقيق هذا الهدف، كل منها يعتمد على فهم عملية الحمل والتطور الجنيني. أحد أكثر الطرق شيوعًا هو الاختبار الوراثي غير الغازي، الذي يستخدم عينة دم الأم لتحليل الحمض النووي الفائت من الطفل. هذه التقنية تعتمد على الخلايا الزائدة من المشيمة التي تحتوي على مواد جينية خاصة بالجنين، وتكون متاحة بعد أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من اختبار الدم الأولي. هذه الطريقة أكثر دقة بكثير من التصوير بالموجات فوق الصوتية التقليدية. التصوير بالموجات فوق الصوتية هو طريقة أخرى شائعة لتخمين جنس الجنين، حيث يمكن رؤية الأعضاء التناسلية للطفل حوالي الأسبوع 18-20 من الحمل. ومع ذلك، قد لا تكون الأعضاء التناسلية واضحة بسبب وضعيتها داخل الرحم. بالإضافة إلى ذلك، هناك اختبار تحليل سائل الحبل السري الذي يستخدم لأغراض طبية وليس للتخمينات الشخصية، ويتطلب إشرافًا محترفًا. في النهاية، بينما توفر هذه الطرق نظرة أولية حول جنس الجنين، فإن الاستنتاج النهائي لن يأتي إلا بعد الولادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- رجل تزوج امرأة منذ أكثر من ثلاثين سنة، ولم تنجب منه قط، وقد بلغت منذ زمن سن اليأس علماً بأن هذا الرج
- أنا وعائلتي نعيش في أوروبا، والدولة تدفع لنا تكاليف التدفئة، ولقد جاءت فاتورة العام الماضي مرتفعة، و
- أنا كنت على علاقة محرمة مع زوج أختي، ولكن كنت مجبرة على هذه العلاقة؛ لأني تعرضت للتهديد من قبله، ولك
- أنا طلب مني شخص برنامج تحميل لكي ينزل عليه أغاني من الكمبيوتر وأنا أعطيته إياه، فهل كل ما ينزل هوأغا
- التنين الأزرق