في الشريعة الإسلامية، إذا أقسم شخص على عدم ارتكاب ذنب معين ثم حنث في قسمه، فإنه ملزم بكفارة. إذا تكرر الفعل المحظور، يجب عليه تقديم كفارتين فقط، بغض النظر عن عدد مرات التكرار. هذا الحكم يستند إلى آراء الفقهاء مثل الخَرَشِي والدَّرْدِير. الكفارة الأولى تكون عن الحنث الأصلي، والثانية عن القسم بعدم الحنث. من الضروري أن يتوب الشخص توبة صادقة ويجدد نيته بالتوقف عن المعصية لتجنب عقوبات مستقبلية. كما يُشدد على أهمية تقليل الأقسام غير الضرورية لتحقيق التقوى والإخلاص في التعامل مع الله، وفقًا للآية القرآنية وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من دعا بهذا الدعاء استجاب الله له , كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو دعي بهذا الدعاء على مجنو
- هي كاميني: فتاة تتحول إلى شرسة
- كريستوفر ريد
- ابتلانا الله ـ أنا وإخوتي ـ بأحد أقاربنا ـ ابن عمناـ يتعامل بالسحر، ويؤذينا منذ خمس سنوات وربما أكثر
- رأيت إعلانا لشخص يطلب سلف 2500 ريال ويرجعه بنفس المبلغ أو بفائدة ما عنده مانع، وأنا قلت له: أسلفك 25