الغنى الحقيقي، وفقًا للنص، لا يتحدد بكمية المال أو الممتلكات المادية. بل هو غنى النفس، الذي يعني الاستواء الداخلي والقناعة بما قُدّر للإنسان. هذا النوع من الغنى لا يعتمد على الثروة المالية، بل على الإيمان وتقبل القدر الإلهي. الشخص الذي يحقق غنى النفس يجد السلام النفسي والاستقلال عن الرغبات الأرضية، مما يجعله أقل حاجة لكل شيء آخر. هذا المفهوم يحذر من الوقوع في براثن الشهوات والأنانية التي قد تؤدي إلى القلق والشقاء، حتى لو كان الشخص يمتلك ثروات هائلة. الغنى الحقيقي يتحقق عندما تستغني الروح عن كل الخلق وتعتمد فقط على خالقها، مما يجلب الصفاء والسعادة الداخلية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول الشيخ الألباني إن صلاة التراويح لا يجوز أن تتجاوز 10 ركعات لحديث عائشة أن النبي صلى الله عليه و
- عندنا مناسبة وسنعزم الأهل والأقارب (خارج بيتنا) ، وأنا أعرف أن كثيراً من النساء اللاتي سيحضرن دائماً
- Trana
- أعمل في جدة وتقيم معي زوجتي، ولنا طفلان، وأنا في خلاف معها باستمرار حول الأمور المادية، فأنا موظف ـ
- أمي أصابها سحر، وعندما ذهبنا بها إلى الشيخ ليقرأ عليها قال إنها شربت سحرا قديما، وقد منعها السحر من