في الإسلام، يُعتبر استخدام عبارة “الزمان قلّاب” جائزًا ومقبولًا، حيث تعكس هذه العبارة إدراكًا عميقًا لطبيعة الحياة المتغيرة والمستمرة. يُشير المسلمون بهذه العبارة إلى التقلبات التي تشمل السعادة والحزن، الرخاء والفقر، الصحة والمرض، وغيرها من التغيرات التي يمر بها الإنسان. هذا الفهم مستمد من القرآن الكريم الذي يؤكد على أن الأيام تتداول بين الناس، مما يعكس عدم ثبات الأحوال. علماء الدين المسلمين يصفون هذه الظاهرة بتقلبات الزمان الطبيعية التي تمر بها الدول والأفراد. كما أن الأدعية والنصائح النبوية تؤكد على هذا الفهم، مثل دعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم للاستعاذة من زوال النعمة وتحول العافية. لذلك، يمكن اعتبار عبارة “الزمان قلّاب” دليلاً على الفهم العميق لحكمة الكون ودورة الحياة حسب رؤى الإسلام، طالما أنها تُستخدم بفهم صحيح لهذا المعنى الأصيل.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- دوغلاس آرثر ويمبيش: عازف الباس الشهير
- نحن في ليبيا إذا أردنا أن نسافر إلى تونس بالسيارة لا بد لنا أن نقوم بدفع رسوم تأمين السيارة وهي إجبا
- أنا فتاة في الحادية والعشرين من عمري مقبلة على الزواج بإذن الله، والمشكلة إنني مغتصبة في صغري عدة مر
- أنا موظف في إحدى الجمعيات الخيرية التي تجمع التبرعات والزكاة لتحفيظ القرآن الكريم، وقد أمر رئيس جمعي
- Kirrwiller