حساسية الفراولة هي واحدة من أكثر التفاعلات التحسسية شيوعاً، خاصة بين الأطفال بسبب نظام المناعة غير الناضج لديهم. يمكن أن تظهر الأعراض بشكل فوري أو متأخر، وتشمل حكة في الفم والحلق، القشعيرة، سعال، دوخة، إسهال وقيء، تسارع ضربات القلب، وتورم اللسان والحلق الذي قد يؤدي إلى مشاكل تنفسية خطيرة. يتم تشخيص هذه الحساسية من خلال بروتوكول سريري يتضمن اختبارات جلدية دقيقة واستخدام تقنية أخذ عينات دم للكشف عن الأجسام المضادة المرتبطة بالتحسس. في بعض الحالات، يتم استخدام تحدي غذائي تحت رقابة طبية لتحديد مدى التعرض للحالة المرضية. لا يوجد علاج نهائي لحساسية الفراولة حتى الآن، ولكن العلاج الفعال يركز على تجنب جميع المنتجات المرتبطة بالفراولة وقراءة المكونات المكتوبة على البطاقات المعلنة للأطعمة الأخرى. في حالات الحساسية المعتدلة، يمكن استخدام أدوية مضاد للهستامين لتخفيف الأعراض. إدارة هذه الحساسية تتطلب اتباع نظام غذائي آمن والتزام برنامج رعاية طبي مناسب لضمان نمط حياة مستدام ومريح.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- أرجو المساعدة: أنا متزوجة من رجل لا يصلي ويشرب الخمر ودائما يسخر مني، لأنني متدينة وأحب الله ورسوله
- أنا موظفة، واستقدمت عاملة منزلية على حسابي الخاص برضا زوجي؛ لتساعدني في أعمال المنزل، وللعناية بأطفا
- أنا فتاة عندي تكيس مبايض، وفي فترة جاءني الحيض، لكن بعد مدة تطور، وأصبح نزيفا لمدة شهرين. فهل تجوز ا
- شرعت في كفالة يتيم ولكن عن طريق إحدى المؤسسات الخيرية عن طريق بنك ربوي بمعنى سحب مبلغ معين من رصيدي
- ما حكم جمع الريق في الفم أثناء الصلاة؛ بسبب رائحة نتنة، أو ما أشبه ذلك؟