اختبارات الحمل هي أدوات طبية أساسية تساعد النساء على تحديد ما إذا كن حوامل أم لا. تعتمد هذه الاختبارات على اكتشاف مستوى هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hCG) في الجسم، والذي يظهر بعد خمسة إلى ستة أيام من الإخصاب. هناك نوعان رئيسيان من الاختبارات: اختبار البول المنزلي واختبار الدم المخبري. اختبار البول المنزلي سهل الاستخدام وسريع النتيجة، ولكن للحصول على نتائج دقيقة، يجب اتباع التعليمات بدقة ويفضل الانتظار حتى تأخر الدورة الشهرية لمدة يوم أو يومين. أما اختبار الدم، فيتم في مختبر طبي ويوجد منه نوعان: النوعي والكمي. النوعي يعطي مؤشرًا بسيطًا، بينما يقيس الكمي مقدار الهرمون بشكل رقمي. ينصح الأطباء بانتظار بضعة أيام بعد تأخر الدورة الشهرية لإجراء الاختبار، وقد يحتاج الأشخاص الذين لديهم دورات شهرية غير منتظمة إلى استشارة الطبيب لتحديد الوقت الأنسب. من الضروري دائمًا الاستعانة بمصدر طبي موثوق عند الشك في الحمل واتباع توصياته بشأن الإدارة الصحية والتوجيه خلال المرحلة الأولى من الحمل.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرين- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه من منفعة للمسلمين، وسؤالي حول حديث: من كتم علما ألجمه الله.... فلو رأ
- أرجو الاستفسار عن الرضاعات التالية:علي رضع من فدوى ـ ابنة خالته ومطلقة إبراهيم الأولى ـ وشادية رضعت
- عندي وساوس في العبادة, والخوف من الذنب, وعليّ قضاءٌ من رمضان, وقد صمته كاملًا, وفي آخر يوم وسوس لي ا
- لدي سؤال من إحدى الأخوات وهو كالتالي: هل علي إثم إذا وهبت أموالي التي ورثتها من زوجي إلى ابن وبنت أخ
- بالنسبة لحديث: «أنا عند ظن عبدي بي؛ إن ظن خيرا فله، وإن ظن شرا فله». قال بعض أهل العلم: إن الظن هنا