يُطرح في هذا الحوار قضية “الصمت المُريب” الذي يكتنف واقع المرأة الريفية، حيث تُجبر على الصمت حيال المعاناة التي تعانيها جراء الفقر والجفاء. ينقض المشاركون هذه الصورة النمطية لـ “عدم الوعي”، ويؤكدون أن الصمت بمثابة تأييد صامت مستمر لظلم المرأة الريفية، داعين إلى رفع أصوات مُحاربة هذا التقصير . يمهد جلال الدين الغزواني الطريق للنقاش، ويرى في الصمت علامة تساهل وإذن صامت بمواصلة الظلم، مؤكداً ضرورة الدعوة للتغيرات. ويقترح منتصر التواتي النظر إلى الصمت على أنه “شكل من أشكال العدل الممنوع”، داعياً لإنشاء حركات فعلية بدلاً من مجرد شعارات فارغة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشكلتي أن الظروف تحتم عليّ التعامل مع أشخاص أعرفهم, وأشخاص لا أعرفهم بشكل يومي, ويعاملونني بدونية وا
- لقد كان لي صديق متعب، وأريد أن أعمل له بعض الطعام الجيد، وأنا لا أعرف الطهي، وفجأة قلت له: ( علي الط
- يذكر ابن تيمية رحمه الله أن من أتى قبر رجل صالح ووقف عليه ودعاه أن يدعو الله له لا يعد من الشرك، وإن
- كنت على علاقة مع امرأة متزوجة على الإنترنت، ومارست معها الزنا على الشات، فما حكم هذا الزنا؟ وهل توجد
- ياماساكاتوم