في النقاش حول إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، تم تسليط الضوء على خطورة هذا الإدمان بوصفه مرضًا عقليًا يهدد وظيفة الدماغ والعلاقات الاجتماعية. وقد أجمع المتحاورون على ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لرفع مستوى الوعي وتعليم الناس حول هذه المشكلة الصحية العامة. من بين الاقتراحات المقدمة، كان هناك تأكيد على أن إدارة حالات الإدمان تتطلب نهجًا شاملاً يشمل التربية والإرشاد الأسري والنفساني والاجتماعي. كما تم التأكيد على مسؤولية الشركات الرقمية في إيجاد حلول تقنية مبتكرة، مثل تكييف الخوارزميات لمراقبة الاستخدام المفرط وتقديم مداخلات مستقبلية لدعم الأفراد قبل تفاقم حالتهم. وقد دعمت هذه النظرة كل من سارة الدرقاوي و، مؤكدتين على أن أي حل يجب أن يشمل مساهمات القطاعات التقنية التي تعد جزءًا أساسيًا في العملية العلاجية. خلص النقاش إلى أهمية منهج شامل يحاول سد الثغرات المحتملة في الإجراءات الوقائية والعلاجية المرتبطة بهذه الظاهرة الإلكترونية الجديدة نسبيًا.
إقرأ أيضا:كتاب أردوينو ببساطة- السلام عليكموجزاكم الله خيراما مقدارالدينار القديم بالريال؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:أريد من سيادتكم أن ترشحوا لي كتباً جامعة عن الأحاديث النبوية؟
- سؤالي لفضيلتكم: أنا فتاة أصبت في شعري ببداية صلع، وأصبح الجزء الأمامي من فروة الرأس يكاد يكون أصابه
- أبو جهل هل هو من عائلة الرسول صلى الله عليه وسلم أم لا؟
- اشتريت منزلاً بمصر عبارة عن ثلاثة طوابق الطابق الأرضي عبارة عن زاوية للصلاة ومدخل المنزل - أرغب في ه