في النقاش الذي قدمه سند الدين بن الطيب، تم التأكيد على أن الأحكام الدينية ليست ثابتة بل متغيرة بحسب الزمان والمكان. هذا يتطلب فتح نقاش مستمر وموضوعي حول كيفية موازنة الاحترام للأساسيات الدينية مع الاستجابة للاحتياجات الحديثة. من خلال هذا النقاش، تباينت آراء المشاركين حول طبيعة التغيير في الأحكام الدينية. فقد أشار البعض إلى أن التغيير هو جزء طبيعي من تطور المجتمعات وتغير الظروف المحيطة، مؤكدين أن الإسلام دين شامل يحتوي على حلول لكل زمان ومكان. كما تم التأكيد على أهمية فتح باب الاجتهاد والتطور في الأحكام الدينية لتستمر الرسالة المحمدية خالدة ومتوافقة مع روح العصر الحالي. من جهة أخرى، طرحت إلهام بن عبد الله سؤالاً حول طبيعة الثابت في الديانة، وما إذا كانت هي الحقيقة المطلقة أم مجموعة قيم تتكيف مع الواقع. أجابت بأن الحقيقة المطلقة هي مجموعة من القيم والمبادئ التي تسعى لتحقيق الخير والعدل في أي زمان ومكان، مع الحاجة إلى إيجاد طرق جديدة لتطبيقها.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقية- كويني نيويل
- بعد أن أكملنا صلاة العشاء في المسجد، قام أحد الدعاة وشرح لنا أهمية قيام الليل، ثم قال: سنصلي ركتين ق
- ما حكم من يصلي بعض الصلوات بالمسجد جماعة وبعضها بالمنزل ولعدة أسباب منها انشغاله في بعض الأمور الحيا
- Ritual de lo Habitual
- حديث أم حبيبة وقوله صلى الله عليه وسلم: إنك سألت الله لآجال مضروبة... إلخ الحديث، أليس كل شيء مقدر ح