في عالم رقمي يتغير باستمرار، تواجه الشركات الصغيرة تحديات متزايدة من التهديدات السيبرانية، والتي تشمل هجمات البرمجيات الخبيثة التي تهدد خصوصيتها وأمانها ومصداقيتها. هذه التهديدات، التي تُعرف بـ “الحرب الخفية”، تشمل تقنيات مثل الفدية الرقمية، حيث يتم تشفير بيانات الشركة وطلب فدية مقابل فك التشفير، والتصيد الاحتيالي الذي يستخدم رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة للحصول على معلومات حساسة، والثغرات الأمنية التي يمكن استغلالها في أنظمة الكمبيوتر غير المحددة جيدًا. لحماية الشركات الصغيرة من هذه الهجمات، يُنصح بتقديم دورات تدريبية منتظمة لفريق العمل حول كيفية التعرف على الأساليب التصيدية وحماية الشركات من البرمجيات الخبيثة. كما يجب الحفاظ على تحديث الجدران النارية وبرامج مكافحة الفيروسات، واستخدام شهادات الأمان لتأمين نقل البيانات الحساسة عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، يجب الاحتفاظ بنسخ احتياطية مستمرة للبيانات المهمة خارج شبكة الإنترنت، وتقليل عدد الأشخاص الذين لديهم حقوق إدارة كاملة داخل النظام. مراعاة الأخلاقيات الرقمية والتعاون مع خبراء أمن سيبراني معتمدين يمكن أن يعزز من حماية الشركات الصغيرة من هجمات البرمجيات الخبيثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المجدول- مورمز
- جون سينكلير (الشاعر والناشط السياسي الأمريكي)
- أنا سيدة متزوجة من 13 عاما وليس لدينا أنا وزوجي أطفال بسبب عقم زوجي وهو لا يريد إجراء عملية التلقيح
- في بعض الأحيان أدعو مثلا أن يبعد الله عني المرض الخبيث، ثم أقول: وعن إخوتي، وأمي، ثم أود أن أقول: وع
- زوجتي أجنبية، أسلمت وحسن إسلامها وارتدت الحجاب طواعية دون أي إكراه، وبعد سنتين خلعت حجابها وكان سنده