تواجه الدول العربية تحديات كبيرة في مجال التعليم العالي، خاصة فيما يتعلق بالتمويل والوصول إلى الخدمات التعليمية. من ناحية التمويل، تعتمد العديد من الجامعات على الرسوم الدراسية لتغطية نفقاتها، مما يزيد من تكاليف الدراسة ويحد من فرص الطلاب ذوي الدخل المنخفض. بالإضافة إلى ذلك، يقل الدعم الحكومي للتعليم العالي، مما يدفع المؤسسات إلى الاعتماد على القطاع الخاص الذي يخلق منافسة شديدة واستثمارات غير مستدامة. من ناحية أخرى، يعاني الوصول إلى التعليم العالي من قيود اجتماعية واقتصادية، حيث تظل البرامج المتخصصة ومناهج اللغة الأجنبية خارج نطاق بعض المجتمعات بسبب الفوارق الاقتصادية والثقافية. كما أن المسافة الجغرافية بين المناطق الريفية والحضرية تشكل عائقاً إضافياً. علاوة على ذلك، يواجه طلاب الأقليات والفئات المهمشة حواجز إضافية مثل نقص التمثيل في هيئات صنع القرار ونقص الدعم الاجتماعي والنظامي.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- هارييت هوسمر
- اشتريت قطعة أرض أنا وزوجي؛ لبناء محلات، ومباني لنا وللأولاد، ونذرنا قبل بداية البناء أن نبني زاوية (
- هل يحق لي أخذ أجر بدون علم صاحب العمل، عن عمل زميل لي في إجازة، تم تحميل أعماله بالكامل علي دون مواف
- لدي صديقة تقدم إلى خطبتها شاب لكن حدث أن أجبره أهله على الزواج من بنت خاله بحجة الستر عليها إذ كان ق
- هل هناك من الفضائل الثابتة عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في فترة ما بعد رغيبة الفجر إلى إقامة