في النقاش الذي دار حول موضوع الثبات في الرواتب، قدم مسعدة الزوبيري وجهة نظره بأن هذا الثبات ليس سوى وهم يعيش فيه الأفراد، حيث دعا إلى تحدي النظام القائم الذي يقمع طموحات الأفراد ويحرمهم من حقوقهم العادلة في عيش حياة كريمة. وقد أكد على ضرورة المطالبة بتغيير سياسي واقتصادي يدافع عن جيل جديد يستحق مستقبلًا أفضل. من ناحية أخرى، أشار يزن حمد إلى أن الأمن الوظيفي ليس سجنًا، بل هو ما يضمن الاستقرار المالي. وسام السالمي أكد على أن التطور المجتمعي يتطلب تحسين الأمن الوظيفي وليس إلغاؤه. مالك التونسي أضاف أن الأمن الوظيفي يجب أن يكون مصحوبًا بفرص حقيقية للتطور والنمو، مشيرًا إلى أن الاستقرار وحده لا يكفي لتلبية الطموحات الفردية. فتحي بن فارس ومنتصر اليحياوي أكدا على أن الأمن الوظيفي لا يكفي بمفرده لتحقيق العدالة الاجتماعية، وجادلا بأن النظام الاقتصادي يجب أن يكون عادلًا ويوفر فرصًا حقيقية للتطور المهني والشخصي. منتصر اليحياوي أضاف أن النظام الحالي يجعل الأفراد يعيشون في حالة من الركود الاقتصادي وعدم التمييز في الأجور، مما يتطلب تغييرًا جذريًا.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامة- زوجي طلقني الطلقة الأولى بلفظ الثلاث حيث قال لي: (طالق طالق طالق) وكان في حالة غضب, وسأل شيخًا فقال
- ألعاب العالم النسائية لعام ١٩٢٢ سباق ثلاثمائة متر
- قرأت فتوى لعلماء اللجنة الدائمة تجيز منح جوائز نقدية لحفز همم الطلاب على حفظ القرآن، وليس هذا سؤالي؛
- زوجتي خانتني للمرة الأولى وسامحتها وأقسمت عليها: إن هي فعلت ذلك مرة أخرى تكون قد طلقت تلقائيا ـ علمت
- هل صحيح أن الرسول عليه الصلاة والسلام رأى أن بلالًا يسبقه في الجنة؟