في عالم اليوم المتسارع، أصبح الإنترنت جزءاً حيوياً من حياتنا، حيث يوفر لنا العديد من الفرص والإمكانيات التي لم تكن متاحة سابقًا. يمكن للمستخدمين الوصول إلى المعلومات والمعرفة بلا حدود، التواصل مع الآخرين بغض النظر عن موقعهم الجغرافي، والمشاركة في الأنشطة الترفيهية عبر تطبيقات متنوعة. ومع ذلك، فإن الجانب السلبي لهذه الحياة الرقمية واضح أيضًا. قد يؤدي الاستخدام الزائد للإنترنت إلى مشاكل صحية مثل آلام العين والتعب العقلي والجسماني بسبب فترات طويلة أمام الشاشات. بالإضافة لذلك، هناك المخاوف المرتبطة بالأمان الشخصي والفردي حيث يتم جمع البيانات وتتبعها باستمرار. تساهم شبكات التواصل الاجتماعي في تعزيز ظاهرة التواصل الغير مباشر مما يعزز العزلة الاجتماعية لدى البعض. علاوة على ذلك، قد يستغل بعض الأفراد أو المجموعات الأمور غير القانونية عبر الانترنت لتحقيق مصالح شخصية أو سياسية. لذا، فإن الهدف الرئيسي هو تحقيق توازن صحي ومتألق فيما يتعلق بالاستخدام الذكي للرقمية. هذا يعني فهم القيم الأساسية للعيش ضمن المجتمع الرقمي بطريقة مسؤولة وآمنة ومثمرة.
إقرأ أيضا:كتاب أردوينو ببساطة- والدي يفرق في المعاملة بينى وبين شقيقتي ويميزها عني حتى زوجها وأولادها لهم كل خاص من المعاملة والغال
- أرجو أن تفيدوني في أمري يا إخوتي: إن أمي تحب التلفاز كثيرا وهي دائمة الجلوس أمامه وإنني كثيرة الانشغ
- أنا فتاة، عمري 20 سنة، أعاني من إدمان العادة السرية منذ عامين، رغم محاولاتي الكثيرة للتوبة. تقدم لخط
- عند عقد زواجي، لم أكن في بلد الزوجة، وكلمت محاميا لإتمام الإجراءات، وتدبير موكل، والأوراق، دون أن أق
- زوجتي كثيرة القيل والقال فكيف أتصرف معها؟