النص يسلط الضوء على مسيرة علوم الفلك القديمة، начиًا بفضول الإنسان المبكر عن السماء الم満져 بالنجوم لتطورها إلى علم فلكي مزود بتقويمات دقيقة وملاحظات دقيق للأجرام السماوية. يتألق المصري القديم بمعرفته لظاهرة خسوف القمر وبلورة تقويم شمسي متقن، بينما برع الآشوريون والبابلونيون في الرياضيات السماوية، فطوروا نظام حسابي سداسي لقياس الزوايا الفلكية ونظم “منزل البروج” الأول.
في الصين القديمة، ارتبطت علوم الفلك بالفلسفة الكونية في مدرسة كونفوشيوس التي ركزت على الترابط بين العالم الطبيعي والكوني. أما حضارة غانا الإسلامية فقد أرست أسس علم الفلك الحديث بإنشاء مرصد مريخمعمل، حيث تم اكتشاف العديد من الأقمار حول المشتري وخصائص الأجرام السماوية الأخرى بدقة عالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائرة انتخابية وايماكاريري (نيوزيلندا)
- سيموسي
- أنا أريد أن أسأل عن الأبراج أنا أعلم أنها حرام ولا يجوز التكلم بها ولكن منذ فترة سمعت أنه يجوز أن نأ
- أنا طبيب حديث التخرج حاصل على ترخيص بمزاولة المهنة وقد جاءتني مريضة تشتكي ألما بالبطن وبعد فحصها شكك
- لدي سؤال يا شيخ: وهو أنني كنت أرغب بالزواج من فتاة صالحة، وكنت أستخير الله فيها، وقد اقتنعت بها كزوج