في الحديث الشريف الذي رواه البخاري ومسلم، يسلط رسول الله صلى الله عليه وسلم الضوء على سبعة فئات من الناس الذين سيظلهم الله في ظله يوم القيامة، عندما لا يكون هناك ظل إلا ظل الله. هذه الفئات تشمل: الإمام العادل، والشاب الذي نشأ في عبادة الله، والرجل الذي قلبه معلق بالمساجد، والرجلان اللذان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، والرجل الذي دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله، والرجل الذي تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، والرجل الذي ذكر الله خالياً ففاضت عيناه. يشير الحديث إلى أن الظل المذكور ليس بالضرورة ظل الشمس، بل هو ظل الله نفسه أو ظل العرش. هذا الحديث يهدف إلى حث المسلمين على القيام بأعمال الخير المختلفة، حيث يوضح أن هناك أعمالاً معينة ينال صاحبها جزاء خاصاً من الله. كما أن هناك أحاديث أخرى تذكر فئات إضافية من الناس الذين سيظلهم الله في ظله، مما يدل على أن العدد المذكور في الحديث لا يراد به الحصر.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرة- تشاجرت مع زوجتي, وفي لحظة غضب قلت لها - وأنا متيقن من كلامي, وأعي ما أقول -: «عليّ الطلاق بكرة الصبح
- بالعربية: إيآن جيمس كورليت
- ما حكم من يقول لي (أمانة عليك) ألا تفعل كذا أو (الله عليك) ألا تقول لأحد عن هذا الأمر مثلاً، فهل هذه
- مهرجان فيتر (2021)
- بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد أرجو إفتائي في موضوع يقلقني، وهو