فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة هو موضوع ذو أهمية كبيرة في الإسلام، حيث يُعتبر من الأعمال الصالحة التي يُستحب الإكثار منها في هذه الأيام المباركة. وفقًا للنص، يُشير الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن العمل الصالح في هذه الأيام هو أحب إلى الله من أي وقت آخر، حتى الجهاد في سبيل الله، إلا إذا كان الجهاد شاملاً للخروج بالنفس والمال دون رجوع. ومن الأعمال الصالحة التي يُستحب الإكثار منها في هذه العشر هو الصيام، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة. كما يُستحب الإكثار من التكبير والتهليل والتسبيح في هذه الأيام، حيث تُعتبر الأيام المعلومات هي أيام العشر. صيام هذه الأيام يزيد من حسنات المسلم ويكفر سيئاته، كما ورد في الحديث القدسي. لذلك، يُعتبر صيام العشر الأوائل من ذي الحجة عملاً صالحاً عظيم الأجر يستحق أن يبدأ به المسلم هذه الأيام المباركة بتوبة نصوح إلى الله، ثم يستكثر من الأعمال الصالحة عموماً.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- Daren Banarsë
- معي بنت خالتي في منزلي وعمرها 10 سنوات وتسعة أشهر ولا أشتهيها أبدا، لأنها صغيرة وعليها ملامح الطفولة
- أعمل كمهندس مبيعات في شركة تقدم حلولا مصرفية من تجهيزات حاسوبية و برمجيات تطبيقية للمصارف والمؤسسات
- لقد تقدمت لأحد الإخوة الأفاضل بطلب مساعدتي في مصاريف علاج والدتي وهو مبلغ 20 ألف ريال، وتفضل جزاه ال
- ما هو حكم القواد؟