يقدم النص تفصيلاً شاملاً لأسماء يوم القيامة، مستنداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يوضح أن هذا اليوم العظيم له أسماء متعددة تعكس تنوع الأحداث والأوصاف المرتبطة به. من بين هذه الأسماء، يوم الجمع الذي يجتمع فيه الناس للحساب، ويوم الفزع الأكبر الذي يتميز بالخوف والرعب، ويوم التناد حيث ينادي الناس بعضهم البعض. كما يُشار إلى يوم الوعيد الذي يخص الكفار بالعذاب، ويوم الحسرة الذي يعبر عن ندم الكافرين على عدم إيمانهم. هناك أيضاً يوم التلاق الذي يلتقي فيه الناس بعد الفراق، ويوم المآب الذي ينتهي فيه كل شيء إلى الله، ويوم الفصل الذي يفصل الله فيه بين الحق والباطل. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر يوم العرض على الله حيث يقف الناس أمام الله للحساب، ويوم الخروج حيث يخرج الناس من قبورهم، ويوم الخلود حيث يدوم الثواب والعقاب. تشمل الأسماء الأخرى يوم عظيم بسبب عظمته وخطورته، ويوم عسير بسبب صعوبة ما سيحدث فيه، ويوم مشهود حيث يشهد الجميع ما سيحدث فيه. كما يُذكر يوم عبوس قمطرير بسبب سوء حالته وشدته، ويوم تبلى السرائر حيث تظهر الأعمال السرية، ويوم لا تملك نفس لنفس شيئا حيث لا يستطيع أحد مساعدة الآخر. هناك أيضاً يوم يدعون إلى نار جهنم حيث يدعو الكافرون إلى النار، وي
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارس
