يُجيز الفقه الإسلامي الاستمناء في نهار رمضان لإجراء عملية الحقن المجهري، إذا لم يكن من الممكن تأجيلها إلى الليل، لما فيه مصلحة تفوق المفسدة. فإذا استمنى شخص في نهار رمضان لغرض تحليل طبي أو إجراء الحقن المجهري، خاصةً في حالات العقم، فلا حرج عليه. يُفرض عليه قضاء يوم بدل اليوم الذي استمنى فيه، ولا يُلزمه كفارة.
ويرجع ذلك إلى قرار اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية التي أجازت الاستمناء في المختبر للقيام بمثل هذه التحليلات، حيث ترى أن المصلحة الجوهرية من ذلك تفوق المسألة المتعلقة بقضاء الصوم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عملت لوالدي حسابا على انستغرام، وهو من يومها يجلس بالساعات عليه، ولا أعلم إذا كانت تقع عينه على مقاط
- نرى الناس يتنافسون على حمل الميت أثناء سير الجنازه فهل في ذلك ثواب يزيد عن السير في الجنازهوشكرا
- ما هو الحكم الشرعي في اللحوم المستوردة من الهند والمكتوب عليها(مذبوح على الطريقة الإسلامية)(حلال)افت
- أريد الاستفسار عن الفتوى المتعلقة بالصلاة فى المسجد المبني في المقبرة ما قصدكم بإزالة صور القبور وهل
- أقوم بشراء أراضي، وبنائها وحدات سكنية، وبيع تلك الوحدات. ونظرا لارتفاع قيمة شراء تلك الأراضي، فقد يت