سُميت سورة الحديد بهذا الاسم لذكر الحديد فيها، وهو عنصر ذو أهمية بالغة في حياة الناس. يُستخدم الحديد في مختلف جوانب الحياة اليومية، من صناعة المصانع التي توفر احتياجات الإنسان الأساسية إلى تصنيع الأسلحة التي تُستخدم للدفاع عن الوطن. هذا العنصر يُعتبر رمزًا للقوة والبأس، مما يجعله موضوعًا مناسبًا لسورة تتناول الجهاد والإنفاق في سبيل الله. السورة تُعد من السور المدنية، حيث تتحدث عن الجهاد، والإنفاق، وسوء مصير المنافقين، وإرشاد المؤمنين إلى كيفية إقامة دولة قوية عادلة. تبدأ السورة بتأكيد ملكية الله لكل ما في السموات والأرض، وتستعرض قدرته على خلق السموات والأرض في ستة أيام واستوائه على العرش. كما تُشدد على أهمية الإيمان بالله ورسوله والإنفاق مما جعله الله مستخلفين فيه، مؤكدة أن الذين آمنوا وأنفقوا لهم أجر كبير. تُختتم السورة بتأكيد ملكية الله للسموات والأرض وعلمه بكل شيء، مما يعزز من أهمية الإيمان والإنفاق في سبيل الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- أدعو ربي بالمال والرزق، وقد سعيت للحصول عليه، لكن الأبواب في وجهي مغلقة، وأي مشروع تجاري ولو كان صغي
- وجدت ذات مرة في سيارة أمي ورقة عنوانها حصن المحل، وفي وسطها آية الكرسي، وفي أطرافها بعض أسماء الله ا
- عندي وسواس قهري قاتل أكاد أموت من مجاهدته ولا أقدر على صده، فهو فوق طاقتي، وأتمنى الموت على أن أنطق
- أنا عندي أشرطة أفلام هندية منذ زمن بعيد وإلى الآن وهي كثيرة تبلغ ألفا وزيادة ولا أستطيع أن أرميهم لأ
- الإمام يصلي على الجنازة كبر التكبيرة الأولى والثانية وأدخلوا له الجنازة الثانية فماذا يفعل الإمام هل