سورة البقرة هي إحدى أطول سور القرآن الكريم وأعظمها منزلة، حيث تحتوي على مجموعة واسعة من الأحكام الشرعية والقصص التاريخية التي تهدف إلى هداية الناس وتوجيههم نحو طريق الحق. تبدأ السورة بحروف مقطعة “الم”، ثم تؤكد على أن القرآن هو الهداية للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وينفقون مما رزقهم الله. تتناول السورة قصصًا مهمة مثل قصة آدم عليه السلام كنموذج للخليفة الأول، وقصة بني إسرائيل كنموذج للخليفة الثاني الذين عصوا الله رغم تكليفه إياهم، وقصة إبراهيم عليه السلام كنموذج للخليفة الثالث الذي أطاع الله تمام الطاعة. في الجزء الثاني من السورة، نجد أحكامًا وتشريعات متنوعة مثل أحكام الصلاة والصيام والأسرة، وتحريم القتل والربا والزنا، بالإضافة إلى أحكام الدين والإنفاق. كما تذكر السورة قصة بقرة بني إسرائيل التي تحمل إشارة إلى وجوب المسارعة في تطبيق شرع الله وعدم التلكؤ فيه. في خاتمة السورة، تتعرض لآية تخيف الصحابة وتجعلهم يبكون خوفًا وهلعًا، لكن النبي صلى الله عليه وسلم يطمئنهم بأن الله لا يكلف نفسًا إلا وسعها، ويحثهم على الاستجابة لأوامر الله وطاعته. بهذا، تبرز سورة البقرة أهمية الإيمان بالغيب، والعمل الصالح، والامتثال لأوام
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”- توفي والدي وأنا طفل صغير فقامت جدتي لأبي بإعطائي حقها في ميراث أبي وذلك بموافقة أولادها (أعمامي)وموا
- هل من يقول يلزم أن أعمل كذا وكذا مثلا: يلزم أن أتصدق بكذا يعتبر نذرا؛ لأننا في أغلب أحاديثنا بالعامي
- طلقني زوجي قبل الدخول وبعد الخلوة، أثناء نقاش عادي بهذه الصيغة: «أنت مطلقة، مطلقة، مطلقة» وبالثلاتة
- كنت أتناقش مع أحد الأصدقاء في أن من يتخذ القرآن منهجاً لابد وأن يقود العالم. فلم يقتنع و قال لي أعطن
- أنا أحب أقاربي وأنا خارج البلد في أمريكا وأحب أعمامي وأخوالي وعماتي وخالاتي لكني لا أكلمهم على الهات