يحدد النص عدة أسس لاختيار الزوجة الصالحة، تبدأ بالخلق الحسن والتقوى، حيث يُشجع القرآن الكريم على الزواج من النساء المتَّقيات المؤمنات. هذه النساء، اللواتي يعشن وفق مبادئ الدين ويجتهدن في العبادة، يساهمن في بناء بيت هادئ وأسرة مطمئنة. التعليم والتوجيه التربوي هما معياران مهمان أيضًا، حيث أن المرأة المثقفة قادرة على تقديم توجيه تربوي قوي للأطفال وتنمية شخصيتهم بشكل صحي. الاستقرار النفسي والعائلي هو عامل آخر حاسم، حيث يدل التاريخ العائلي المستقر على استقرار نفسي واستعداد للتزامه تجاه الأسرة الجديدة. الصحة البدنية والنفسية لها تأثير مباشر على السعادة الأسرية العامة، لذا فإن اختيار زوجة تتمتع بصحة جيدة يساعد في ضمان عمر مديد سعيد للعائلة. العمل الجاد والاستقامة المالية هما عاملان محوريان، حيث تساهم المرأة التي تعمل بجهد للحفاظ على اقتصاد المنزل في سلامته واستدامته. وأخيرًا، الصداقة الحميمة والشراكة الحقيقية بين الزوجين تعتبران أساسيتين لأي زواج ناجح، حيث أن احترام الرأي الآخر والتفاهم المتبادل هما المفتاح لبناء علاقة قائمة على الاحترام والثقة المتبادلة.
إقرأ أيضا:كتاب الأعداد- كان تحت قدمي جلد ميت يقشر إذا دلكته بقوة أو حككته بظفري، وكنت أتوضأ عليه عملًا بآخر ما في هذه الفتوى
- عندنا عادة، وهي دعاء الجن عند الغضب من شخص معين. مثل: -انفروا به، خذوه، (هذه الحالة الأولى دعاء مباش
- قال الله تعالى: «قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِن
- أرجوا منكم أن تقرؤوا بتمعن قضيتي وأن تصححوا لي كل المفاهيم الخاطئة وتجيبوني بسرعة ومباشرة. لدينا في
- Ottenbach