تُسمّى صلاة التراويح بهذا الاسم نسبةً إلى الاستراحة التي كان المسلمون يأخذونها بعد كل أربع ركعات. هذه الاستراحة، أو “الترويح”، هي ما أدى إلى تسمية هذه الصلاة بالتراويح. وقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على أهمية هذه الصلاة في شهر رمضان، حيث روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه”. هذا الحديث يوضح فضل صلاة التراويح في غفران الذنوب، مما يجعلها سنة مؤكدة في شهر رمضان.
السابق
تأثير التكنولوجيا على العلاقات الإنسانية سد الفجوة أم عمقها؟
التاليقلعة حلب الشهباء تاريخ عريق وأثر حضاري
إقرأ أيضا