في النص، يُعرض مفهوم سوء الخاتمة وحسن الخاتمة كجانبين متضادين يحددان مصير الإنسان بعد الموت. حسن الخاتمة يُعتبر هدفاً سامياً يسعى إليه المؤمنون، حيث تعكس حياة الفرد برمتها صدق إيمانهم وثبات عبادتهم. يُشدد على أن النوايا والأعمال اليومية لها تأثير كبير على النهاية في الحياة الدنيا والآخرة. من جهة أخرى، سوء الخاتمة ينجم عن العيش بدون توجيه ديني أخلاقي، مما يؤدي إلى ارتكاب المعاصي والإثم. يُنصح المسلمون بالتوبة والاستغفار حتى اللحظات الأخيرة لتحقيق حسن الخاتمة. تشمل السلوكيات التي تؤدي إلى حسن الخاتمة الصلاة المنتظمة، الصدقة، تحصيل العلم الشرعي، الرحمة بالفقراء والمحتاجين، واحترام كبار السن ورعاية الأطفال الضعفاء. في المقابل، عوامل سوء الخاتمة تشمل التكبر، عدم احترام حقوق الآخرين، الكفر بالله، والغرور. يُؤكد النص على أهمية التربية المنزلية والمؤسسات التعليمية والنقابات المجتمعية في ترسيخ قواعد حسن التصرف وبناء مجتمع قائم على المحبة والاحترام المتبادلين.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة مع بيثون 3- أنا زوجة منذ عشر سنوات، ولي طفلان، أسكن بنفس العمارة التى تسكن بها حماتي وأبوها، وتسكن أيضا بجورانا
- ماذا يفعل الإنسان حتى يغفر له ما تقدم وما تأخر من ذنبه؟
- دايفيد هامونز
- لدي استفسار أناشدكم أن تجدو لي فيه حلا.. مشكورين وجزاكم الله خيراً. أنا فتاة أعاني من تشققات في جلد
- نظراً لوجود علماء شريعة متخصصون عندكم من بلاد مختلفة كما سمعنا، وخصوصا الشناقطة وأهل اليمن وغيرهم فن