زواج النبي محمد صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشة رضي الله عنها كان موضوعاً مثيراً للجدل، حيث تزوجها وهي في سن التاسعة. هذا الزواج تم بإذن وليها، وكان شائعاً في الجاهلية، وأقره الإسلام. قبل زواجها من النبي، كانت عائشة مخطوبة لابن مطعم بن عدي. وقد دخل بها النبي وهي في سن التاسعة، وهو ما كان معتاداً في ذلك الوقت حيث كانت بعض نساء قريش يبلغن سن المحيض في هذه السن. هذا الزواج لم يطعن به أحد في ذلك العصر، رغم كثرة أعداء النبي من اليهود والمشركين. براءة السيدة عائشة من الإفك الذي اتهمت به تم تأكيدها بآيات من القرآن الكريم، حيث وصف الله ما حدث بأنه إفك مبين وبهتان عظيم. نزلت آيات سورة النور لتبرئة السيدة عائشة وتوعدت من تولى كبره بالعذاب العظيم، مما يؤكد براءتها وصدقها.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة في الصحراء فتقوم الشركة بتوفير سيارات للذهاب في مواعيد معينة، وأنا أسكن على بعد من مكان
- Pseudophilautus popularis
- أنا شاب تأذيت من أهلي كثيراً، فهل يجوز لي عدم التكلم معهم دون عقوقهم, أي أنفذ لهم كل طلباتهم دون فتح
- Saint-Georges-sur-Moulon
- أخي الفاضل:أثناء صلاة العصر وفي جلسة التشهد الأخير وبدون قصد قمت بالتسليم قبل الإمامماحكم صلاتي ؟ جز